How 5 HMO Supports Gut and Immune Health in Children

كيف تساعد السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) على تقوية مناعة الأطفال 


تفاصيل المقالة

مدة القراءة  3 دقائق

بقلم  سيمي كيدز

تم التحقق من المعلومات بواسطة سيمي كيدز

Banner
Banner
Banner

يفعل الوالدان كل ما بوسعهما لضمان نمو أطفالهما بقوة وسعادة وصحة جيدة. ولكن هناك ما هو أهم من مشاركتهم اللعب وقراءة القصص قبل النوم، وهو مناعتهم. فالجهاز المناعي للطفل يمثل درع الحماية له وبنائه يبدأ دائمًا من الداخل. وهنا تكمن أهمية المكون السري الطبيعي الموجود في حليب الأم، سُكريات حليب الأم المتعددة (HMO). فهذه المركبات المميزة ليست مجرد عناصر غذائية؛ بل هي أساس المناعة التي تساعد جسم الطفل على تكوين حصانة ضد الأمراض.1

ومن بين سكريات حليب الأم قليلة التعدد، تتميز السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) بفعاليتها القوية في دعم صحة الأطفال الصغار. فهي تلعب دورًا فعالًا للغاية في تطوير الجهاز المناعي بداية من الأمعاء - مركز التحكم في الصحة العامة.2

ما هي السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO)؟ - المكونات الأساسية لصحة الأمعاء

تمثل السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) الطريقة الطبيعية لخلق بيئة متوازنة ومزدهرة داخل جسم الطفل. فهذا المزيج المتميز من السكريات الأساسية الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) لا يحتوي على البروبيوتكس فقط - بل يمثل خطة مدروسة بعناية لتغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يجعلها تتكاثر.3

وتكمن أهمية السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) في:

حماية بكتيريا الأمعاء

فالسكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) تعمل على تغذية وتقوية البكتيريا النافعة الضرورية لصحة الجهاز الهضمي. وبالتالي فإن الأمعاء الصحية تسبب مشاكل هضمية أقل وامتصاص أفضل للعناصر الغذائية.

توفير وقاية طبيعية

فهي تمثل طُعمًا لصيد البكتيريا الضارة ومنعها من الالتصاق ببطانة الأمعاء والتسبب في الإصابة بالعدوى.

تزويد الجسم بتغذية متكاملة

فبتعزيزها لتكاثر بكتيريا الأمعاء الأساسية، تساعد مركبات HMO الخمس على دعم كل شيء بداية من تحسين الهضم وحتى التقوية المناعة، مما يحافظ على حيوية الطفل ونشاطه.

في النهاية، فإن السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) لا تساعد جسم طفلك على النمو فحسب، بل تمكنه أيضًا من الدفاع عن نفسه بطريقة طبيعية.4

السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) ودعم المناعة – إطلاق العنان للقوة الداخلية

إن رحلة تقوية المناعة تبدأ من الداخل. فأمعاء الطفل ليست مجرد جهاز هضمي، بل هي مركز التحكم في الدفاعات المناعية لجسمه. وفي الواقع فإن 70% تقريبًا من الجهاز المناعي موجود في الأمعاء، حيث تقوم السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) بمفعولها السحري.5

وهذه أسباب كون السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) أساس تقوية المناعة:

تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء

إن السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) الخمس تساعد على إيجاد ميكروبيوم أمعاء متوازن من خلال تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء مثل بكتيريا البيفيدو، مما يضع الأساس لصحة مناعية جيدة على مدار الحياة.

تقوية بطانة الأمعاء

إن بطانة الأمعاء القوية تساعد على منع مسببات الأمراض من الدخول إلى مجرى الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بالعدوى والأمراض.

تقليل الالتهاب

تساعد السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) على ضبط الاستجابات المناعية، مما يضمن مكافحة الجسم فقط عند الضرورة. وهذا يقلل من خطر الإصابة بالالتهابات المزمنة، مما يحافظ على صحة الطفل على المدى الطويل.

التعافي بشكل أسرع

عندما يكون ميكروبيوم الأمعاء قويًا، فهذا يعني أن الطفل أكثر قدرة على التعافي من نزلات البرد ومشاكل المعدة وغيرها من الأمراض الشائعة.

من خلال تحسين صحة الأمعاء، تساعد السكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) على تعزيز قوة ومرونة الجهاز المناعي - الجهاز الذي يدافع عن الجسم في معارك الحياة اليومية.6

سيمي كيدز ودوره في تقوية المناعة 

دائمًا ما يسعى الوالدان لتوفير أفضل تغذية لأطفالهم، ومن الجدير بالذكر أن سيمي كيدز ليس مجرد تركيبة حليب فحسب، بل هو منتج مصمم خصيصًا بكل حب وعلى أساس علمي. فنظرًا لكونه مخصصًا للأطفال البالغين من العمر 3 سنوات فأكثر، يوفر سيمي كيدز تغذية متوازنة تحتوي على السكريات الخمس الرئيسية قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO) التي تعمل معًا من أجل7:

تعزيز المناعة

يساعد سيمي كيدز على تعزيز الاستجابة المناعية القوية من خلال تحسين صحة الأمعاء، مما يخلق بيئة تساعد على تكاثر البكتيريا النافعة ومنع البكتيريا الضارة من التكاثر.

تعزيز صحة الجهاز الهضمي

فنظرًا لكونه خاليًا من زيت النخيل، يساعد سيمي كيدز على سهولة الهضم وتحسين امتصاص العناصر الغذائية، مما يقلل من حدوث المشكلات الشائعة مثل الإمساك.

دعم النمو المعرفي

فنظرًا لاحتوائه على 10 عناصر غذائية أساسية لنمو الدماغ تشمل حمض DHA، وفيتامين E الطبيعي واللوتين، يدعم سيمي كيدز كل من تطور الدماغ والعين، مما يضمن تطور الطفل فكريًا وبدنيًا.

تعزيز الصحة العامة

إن سيمي كيدز لا يستهدف المناعة فحسب، بل يوفر تغذية شاملة تساهم في تقوية العظام وتعزيز الصفاء الذهني والحيوية العامة.

كل ملعقة من سيمي كيدز غنية بالعناصر الغذائية التي تعكس رعايتك لطفلك واهتمامك به كل يوم.8

إن تربية الأطفال رحلة مليئة باللحظات الثمينة والقرارات المهمة. إن تغذية طفلك تغذية سليمة هو أحد الطرق الأكثر فعالية لرسم مستقبل مشرق لطفلك. فاختيارك لتركيبة سيمي كيدز الغنية بالسكريات الخمس قليلة التعدد الموجودة في حليب الأم (HMO)، لا يعني مجرد تغذيته فحسب، بل أيضًا استثمارك في مناعته وصحته وسعادته.9

اختاري سيمي كيدز لتمنحي طفلك أساسًا لرحلة صحية - فهو شريكك في خلق مستقبل قوي ومرن يستحقه طفلك.  معًا، يمكننا ضمان أن كل ضحكة يصدرها الطفل وكل مغامرة يقوم بها وكل إنجاز يحققه الطفل مدعومًا بأساس من الصحة الجيدة.

ANI-KSA-PN-2024-4473 l 346­-9263